دهستت خۆش دوژمنانی ئیسلام ههروابوونه لهکۆنهوه
تۆ له ژوورهوه نیت. تكایه بچۆژوورهوه یان خۆت تۆمار بكه.
یانەی سەرهەنگ موحسین » ئایین » ئیمام زەهەبی وەلامی شوێن کەوتوانی دەداتەوە ! » وهڵامی نوێ بنووسه
هەموو خانە نووسراوەکان بە قەڵەوی پێویستە پڕبکرێنەوە پێش ناردنی فۆرم
دهستت خۆش دوژمنانی ئیسلام ههروابوونه لهکۆنهوه
یمام زەهەبی وەلامی ئەو کەسانە دەداتەوە کە دەلێن ئیسلامەکان یادی لەدایك بوونی پێغەمبەریان (صلی اللە علیەوسلم) لە مەسیحیەکان وەرگرتیە بەلام شوێن کەوتوانی دژی ئیمامەکەیان قسە دەکەن دەلێن موسلمانەکان لە مەسیحەیەکانی وەرگریتە !!!
- صاحب إربل * * السلطان الدين الملك المعظم مظفر الدين أبو سعيد كوكبري بن علي ابن بكتكين بن محمد التركماني صاحب إربل وابن صاحبها وممصرها الملك زين الدين علي كوجك، وكوجك هو اللطيف القد، كان كوجك شهما شجاعا مهيبا، تملك بلادا كثيرة، ثم وهبها لاولاد صاحبالموصل، وكان يوصف بقوة مفرطة، وطال عمره، وحج هو والامير أسد الدين شيركوه بن شاذي، وتوفي في سنة ثلاث وستين وخمس مئة، وله أوقاف وبر ومدرسة بالموصل.
فلما مات تملك إربل ابنه هذا وهو مراهق، وصار أتابكه مجاهد الدين قيماز، فعمل عليه قيماز وكتب محضرا بأنه لا يصلح للملك وقبض عليه وملك أخاه زين الدين يوسف، فتوجه مظفر الدين إلى بغداد فما التفتوا عليه، فقدم الموصل على صاحبها سيف الدين غازي بن مودود، فأقطعه حران، فبقي بها مديدة، ثم اتصل بخدمة السلطان صلاح الدين، وغزا معه، وتمكن منه، وأحبه، وزاده الرها، وزوجه بأخته ربيعة واقفة الصاحبية، وأبان مظفر الدين عن شجاعة يوم حطين، وبين، فوفد أخوه صاحب إربل على صلاح الدين نجدة فتمرض ومات على عكا فأعطى السلطان مظفر الدين إربل وشهرزور، واسترد منه حران والرها.
وكان محبا للصدقة، له كل يوم قناطير خبز يفرقها، ويكسو في العام خلقا ويعطيهم دينارا ودينارين، وبنى أربع خوانك للزمني، والاضراء، وكان يأتيهم كل اثنين وخميس ويسأل كل واحد عن حاله ويتفقده ويباسطه ويمزح معه.
وبنى دارا للنساء، ودارا للايتام، ودارا للقطاء، ورتب بها المراضع.
وكان يدور على مرضى البيمارستان، وله دار مضيف ينزلها كل وارد، ويعطى كل ما ينبغي له.
وبنى مدرسة للشافعية والحنفية وكان يمد بها السماط، ويحضر السماع كثيرا، لم يكن له لذة في شئ غيره.
وكان يمنع من دخول منكر بلده، وبنى للصوفية رباطين، وكان ينزل إليهم لاجل السماعات.
وكان في السنة يفتك أسرى بجملة ويخرج سبيلا للحج، ويبعث للمجاورين بخمسة آلاف دينار، وأجرى الماء إلى عرفات.
################
وأما احتفاله بالمولد فيقصر التعبير عنه، كان الخلق يقصدونه من العراق والجزيرة وتنصب قباب خشب له ولامرائه وتزين، وفيها جوق المغاني واللعب، وينزل كل يوم العصر فيقف على كل قبة ويتفرج، ويعمل ذلك أياما، ويخرج من البقر والابل والغنم شيئا كثيرا فتنحر وتطبخ الالوان، ويعمل عدة خلع للصوفية، ويتكلم الوعاظ في الميدان، فينفق أمولا جزيلة.
وقد جمع له ابن دحية " كتاب المولد " فأعطاه ألف دينار.
وكان متواضعا، خيرا، سنيا، يحب الفقهاء والمحدثين، وربما أعطى الشعراء، وما نقل أنه انهزم في حرب، وقد ذكر هذا وأمثاله ابن خلكان واعتذر من التقصير.
مولده في المحرم سنة تسع وأربعين وخمس مئة بإربل.
قال ابن الساعي: طالت عليه مداراة أولاد العادل، فأخذ مفاتيح إربل
وقلاعها وسلم ذلك إلى المستنصر في أول سنة ثمان وعشرين، قال: فاحتفلوا له، واجتمع بالخليفة وأكرمه، وقلده سيفين ورايات وخلعا وستين ألف دينار.
وقال سبط الجوزي: كان مظفر الدين ينفق في السنة على المولد ثلاث مئة ألف دينار، وعلى الخانقاه مئتي ألف دينار، وعلى دار المضيف [ مئة ] ألف.
وعد من هذا الخسف اشياء.
وقال: قال من حضر المولد مرة: عددت على سماطه مئة فرس قشلميش، وخمسة آلاف رأس شوي، وعشرة آلاف دجاجة، ومئة ألف زبدية، وثلاثين ألف صحن حلواء.
قلت: ما أعتقد وقوع هذا، فعشر ذلك كثير جدا .
وقد حدث عن حنبل المكبر.
باسی سولتان لوءلوء دهكات كه منافسى سولتان موزهفهرهدين بووه ، وهختى ديويهتى مظفر الدين ئهوها يادى لهدايكبونى حهزرهت صلى الله عليه وسلم دهكات، ئهويش ههستاوه به دانانى يادێكى مهسيحى به چهشنى يادى مهولودى ذهههبي دهفهرمێت:
((قلت : ولمّا رأى أنّ جاره مظفَّر الدّين صاحب إربل يتغالى في أمر المولد النّبويّ ويغْرم عليه في العام أموالاً عظيمة ، ويُظْهر الفرح والزّينة ، عمد هو إلى يوم في السّنة ، وهو عيد الشّعانين الّذي للنّصارى ، لعنهم الله ، فعمل فيه من اللّهو والخمور والمغاني ما يضاهي المولد المكرّم ، فكان يمدّ سِماطاً طويلاً إلى الغاية بظاهر البلد ، ويجمع مغاني البلاد ، ويكون السّماط خونْجاً وباطيةَ خمرٍ على هذا التّرتيب ، ويحضره خلائق ، وينثر على النّاس الذّهب من القلعة ، يسفي الذّهب بالصّينيّة الذّهب ، ويرميه عليهم ، وهم يقتتلون ويتخاطفون الدّنانير الخفيفة ، ثمّ يعمد إلى الصّينيّة في الآخر فيقصّ له بالكازن من أقطارها إلى المركز ، وتخلّى معلَّقةً بحيث أنّه إذا تجاذبوها طلع في يد كلّ واحدٍ منها قطعة .))
ئهم عيبارهتهى زهههبي كه دهليت:وأما احتفاله بالمولد فيقصر التعبير عنه
واته : يادكردنهوهى مظفرالدين بۆ مهولود ناتواندرێت پێناسه بكريت و باسكريت و تهعبير دانهوه بهدهم ونوسين له يادهكهى سولتان مظفر كورتره::
كهوابوو زهههبى ئهوكارهى به باش دادهنێت ، وهههروهها ئيشارهش بۆ ئهوه دهكات كه پيش ئهم سولتان مظفره يادى مهلود كراوه بهلام سولتان موزهفهر به فراوانى ئهو يادهى كردوه ، وه نافهرمێت ئهو يهكهم كهسبووه ، بهلكو دهلێت يادى كردنهوهى سولتان مظفر الدين!!!
یانەی سەرهەنگ موحسین » ئایین » ئیمام زەهەبی وەلامی شوێن کەوتوانی دەداتەوە ! » وهڵامی نوێ بنووسه
پشتبهسته به PunBB 1.4.6, پاڵپشتیی به كوردی له [مهكۆكانی وێبچن]